السّيرة الذّاتيّة للمُبَجّلة
سرد:
أنا ملتزم بتحقيق التميز من حيث صلته بواجباتي البحثية والتدريسية والخدمية داخل نظام UNM الصحي.
كعضو هيئة التدريس في الأمراض المعدية للأطفال ، فإن البحث له أهمية كبيرة. لقد شاركت مؤخرًا في ثلاث تجارب سريرية وأتطلع إلى متابعة هذا الجانب من حياتي المهنية. إن توقع الاكتشاف السريري والمشاركة في التجارب السريرية المصممة جيدًا أمر مثير لأنني أفكر في كيفية تأثير هذه الدراسات بشكل إيجابي على مرضاي. لضمان قدرتي على المساهمة بنجاح في هذه الفرص البحثية ، أشارك حاليًا في برنامج شبكة التجارب السريرية للأطفال من IDeA States. من خلال تعلم أساسيات إجراء بحث سريري ممتاز ، أتطلع إلى إكمال هذا البرنامج.
أواصل مساهمتي في تطوير الجيل القادم من المتخصصين الصحيين. إنه امتياز لتقديم عروض تعليمية بأشكال متعددة. أنا أستمتع بشكل خاص بتعليم المتعلمين الذين يتنقلون من خلال خدمة الأمراض المعدية للأطفال. يوفر لي هذا المكان نوع فرص التدريس التلقائية التي أتوق إليها. أستمتع أيضًا بالتدريس خارج جدران نظامنا الصحي. على سبيل المثال ، يشرفني أن أكون متحدثة مدعوة لحضور ندوة تطوير قيادة أعضاء هيئة التدريس في مهنة مبكرة من AAMC ، حيث سأقوم بتدريس جلسة حول تطوير الفريق. من المؤكد أن هذه الفرصة المثيرة ستغذي شغفي بتزويد أعضاء هيئة التدريس بمهارات قيادية حيوية غير متوفرة بشكل عام في تدريب ما بعد الدكتوراه.
إن تفاني في الخدمة يوفر الأساس لأهدافي المهنية النهائية. أولاً، أظل بطلاً في تقديم رعاية ممتازة للمرضى. أعتقد أن هذا [توفير الرعاية] هو هدفنا الأساسي في نظام الصحة وأسعى جاهداً لاتخاذ جميع التدابير لضمان اغتنام كل فرصة لمواصلة توسيع قاعدة المعرفة السريرية الخاصة بي. ثانيًا، أعتز بدوري الجديد كأخصائي وبائيات في مستشفى الأطفال بجامعة نيو مكسيكو وأخطط لخدمة المستشفى بجد بجهودي. سأكمل [المتوقع] درجة الماجستير في الصحة العامة خلال صيف عام 2018 حتى أتمكن من تنفيذ مشاريع تحسين الجودة الممتازة المتعلقة بالوقاية من العدوى لدى الأطفال ومكافحتها وإدارة مضادات الميكروبات لدى الأطفال. بعد ذلك، أتطلع إلى مواصلة خدمتي الهادفة في اللجنة التوجيهية لأكاديمية القيادة الطبية بجامعة نيو مكسيكو. إن اغتنام الفرصة لمواصلة جهودي في توفير مهارات القيادة لنظام الصحة له أهمية قصوى بالنسبة لي. أخيرًا، أتطلع إلى خدمتي المستمرة في اللجان المختلفة داخل نظام الصحة والجامعة ككل. إن مشاركتي في لجان مثل مجموعة استشارة الأطباء ومجموعة عمل محاذاة السياسات توفر فرصًا مرضية للمساهمة في النظام الصحي بطريقة مفيدة. بالإضافة إلى ذلك، فإن جهودي المستمرة في اللجان مثل الخدمة كرئيس مشارك للجنة السياسات بمجلس الشيوخ ستتيح فرصًا لتعزيز العلاقات التي تمتد عبر الحرم الجامعي وتؤثر بشكل إيجابي على سياسة أعضاء هيئة التدريس